س: كيف تشعرين بأن تكوني جزءًا من عودة العرض؟
ج: “أنا فخورة ومتحمسة جدًا. الطاقة المحيطة بعودة العرض جديدة، حيث نمثل جميع النساء من جميع الأحجام والخلفيات - بما في ذلك نفسي! العرض يعود بطريقة جديدة تعزز بيئة داعمة للنساء وأنا فخورة بأن أكون جزءًا من هذا التجديد.”
س: ماذا تعني لك عودة العرض؟
ج: “الأجنحة عادت، يا عزيزتي! عودة العرض ترمز حقًا إلى جهود فيكتوريا سيكريت لإنشاء هوية علامة تجارية شاملة. العودة تظهر كيف أن العلامة التجارية كانت تستمع إلى عملائها وتسعى لتمكين النساء من جميع الأحجام ومن جميع أنحاء العالم.”
س: ما الذي يثير حماسك أكثر؟
ج: “أنا متحمسة جدًا لرؤية مظهري في العرض - خاصة الأجنحة والأحذية! الجزء الأكثر إثارة في السير في العرض هو جميع القطع التي تعمل حتى الظهور الأول من التجهيزات إلى البروفات. إنه اندفاع كبير من الأدرينالين بمجرد سماع الموسيقى التي ستسيرين عليها.”
س: ماذا تعتقدين أن عودة العرض تعني للنساء الأخريات؟
ج: “أعتقد أن النساء يتطلعن حقًا إلى عودة ذات معنى لمدرج فيكتوريا سيكريت. الكثير من أصدقائي يخططون لحفلات مشاهدة بالفعل، مما يظهر كيف يتم استقبال العودة بشكل مختلف وحماس الجمهور!”
س: ما هي أول ذكرى لك مع فيكتوريا سيكريت؟
ج: “أول جلسة تصوير لي مع فيكتوريا سيكريت كانت في عيد ميلادي، لذا كانت الهدية المثالية لعيد ميلادي. قمنا بالتصوير في شمال ولاية نيويورك، وأتذكر كم كنت متوترة عندما اقتربنا من الموقع. عندما وصلنا، تأثرت فورًا بمنظر نهر هدسون وكان الجميع في الموقع محترفين ولطفاء للغاية. مر اليوم بسرعة وسلاسة، وكان بداية مثالية لعلاقتي مع فيكتوريا سيكريت.”
س: كيف هي الحياة خارج العرض؟
ج: “مؤخرًا كنت أبحث عن منافذ إبداعية أكثر - مثل الطهي وتصميم الملابس. كما أنني أخذت دروسًا في الفخار التي أجدها تأملية جدًا!”
س: متى تشعرين بالقوة الأكبر؟
ج: “عندما أحصل على نوم جيد، وأتناول طعامًا جيدًا، وأتمدد. من المهم بالنسبة لي أن أتناول طعامًا يمنحني الطاقة ويجعلني أتألق من الداخل إلى الخارج. كما أعتقد أن كونك بديهية والإجابة على نفسي بصدق يمنحني القوة.”
س: ما هو الشيء الذي تتمنين أن يعرفه الناس عنك أكثر؟
ج: “إذا كان بإمكاني أن أكون أي شيء في العالم، أحب أن أكون راكبة أمواج تنافسية.”